Fantasmes..

Un commentaire a attiré mon attention sous un article sur la Tunisie et voici ce que j'en ai retenu  >> "Ce pays ne retrouvera pas son activité antérieure (confiance des investisseurs étrangers, tourisme) tant qu'il n'assurera pas à ses ressortissants les libertés individuelles ..." 

Cela sous-entend forcément que sous l'ancien régime où les investisseurs étrangers faisaient confiance à "ce pays" et où les touristes se plaisaient, nos libertés individuelles étaient assurées..!!?

Non...

En fin de compte,  vue de l'extérieur, la Tunisie c'est cette image que l'on veut lui donner.. un peu comme une émission télé qui a dessiné une caricature grossière de notre quotidien. Une caricature basée sur les préjugés de journalistes occidentaux (avec tous les torts et préjudices qu'une telle image peut nous coûter.. et surtout, "leur" coûter en crédibilité et manque de professionnalisme..)  ..  La Tunisie sous Ben Ali, un havre de paix, qui se métamorphose soudainement en un fief des islamistes radicaux qui empêcheraient toute paix sociale et développement économique.. Une image erronée qui empeste l'hypocrisie et l'ignorance de ceux qui l'ont dessinée..!! 

Nos libertés individuelles sont certes bafouées, encore, mais elles n'ont jamais été respectées auparavant, faut-il le rappeler..!? Mais notre combat continue comme au bon vieux temps... Alors SILENCE... On tourne..!!

#3Janvier1984

J'ai trouvé ce témoignage par hasard sur Twitter (via @GhassenBK), j'ai remonté jusqu'au profil Facebook de celui qui l'a écrit et qui se fait appeler Abouchadis HM .. un témoignage précieux et rare puisque cette date presque personne n'en parle alors que c'est un sérieux tournant dans l'histoire de la Tunisie..!!

Un autre article qu'il convient aussi de lire à ce sujet >> "Émeutes du pain en Tunisie"  en attendant..

انتفاضة الخبز 

يوم 3 جانفي 1984 بدانا بالذهاب باكرا الى المركب الجامعي للاجتماع العام بعد ان قضينا الليل كله في الاعداد والتنظيم بالمبيت الجامعي

منذ بداية الصباح كانت الحشود تتوافد على كلية الحقوق وكلية العلوم 

وسريعا ما اصبحت الشعارات تهزّ المكان 

كانت هنالك تعبئة جماهيرية كبيرة... 

والحماس على اشدّه 

القيت بعض الكلمات التي يتطلبها الموقف ودعت خاصة الى الانضباط لتكون المظاهرة سلمية وجماهيرية ...وشعبية 

وانطلقت الجماهير الطلابية من وسط المركب الجامعي في اتجاه منطقة الجبل الاحمر للالتحام بالجماهير الشعبية اولا وتجنب المواجهة المباشرة السريعة مع البوليس ثانيا ... 

لان الغاية الرئبسية كانت الوصول الى وسط العاصمة والمشاركة الفعلية في الاحتجاج الشعبي على الرفع في اسعار المواد الاساسية...

مررنا من منطقة الجبل الاحمر بسلام وسط الزغاريد والهتافات ثم منطقة العمران...

وحين وصلنا الى باب العسل وهو فعليا بداية الدخول الى عمق العاصمة حيث كنا على مشارف قوس باب الخضراء وجدنا قوى كبيرة من البوليس متمركزة لمنعنا من المرور... 

وبعد مشاورات قصيرة بين قيادات المظاهرة تقرر المواصلة مهما كانت الظروف وحتى اذا تشتتنا يكون اللقاء بمحطة باب الخضراء او ساحة الباساج اي في عمق مدينة تونس العاصمة وكانت تلك هي الغاية.... 

وبدأ القمع الوحشي ... وكنا تقريبا في العاشرة صباحا... 

وفجاة دوّى الرصاص وسقط اول شهيد برصاص الغدر انه الصديق فتحي فلاح الطالب بمعهد العلوم الفلاحية والزميل بالمعهد الثانوي بقابس... 

كانت الصدمة كبيرة ولكن العزيمة كانت اكبر فقررنا التفرق بسرعة واعادة التجمع من وراء البوليس والمهم الوصول الى قلب العاصمة... 

بعد ذلك تواترت الاحداث بصفة سريعة للغاية ومن مواجهة الى مواجهة كنا نلتقي ونفترق نلتقي ونفترق.... 

وحوالي منتصف النهار كان شارع باريس انطلاقا من الباساج وجزء كبير من نهج روما في يد المتظاهرين وكنا نتقدم بصعوبة ونحاول تشتيت قواة القمع البوليسي داخل الانهج والازقة... 

كان الاصرار كبير للوصول الى شارع بورقيبة من طرف المتظاهرين وكانت وحشية البوليس تفوق الخبال لمنع ذلك ودارت مواجهات عنيفة للغاية على مستوى تخوم الشارع الرئيسي وكان اقصى ما وصلت اليه من تقدم رفقة بعض الاصدقاء والشباب هو زاوية فندق " تونس الدولي" على مستوى نافورة الماء التي كانت هنالك... 

كانت حالة من الرعب كبيرة سائدة اذ لم تكن لنا اي فكرة عن ما بعد الوصول لشارع بورقيبة لقلة عددنا من ناحية وكثافة الطلق الناري تجاهنا من فوق الاسطح من ناحية اخرى ...

كان القنص من كل مكان لمنع المرور وكان اصرارنا على المرور خرافي في انتظار وصول افواج اخرى من الشباب.... 

كأنّ الشعار كان المرور الى الشارع الكبير او الموت ونحن كنا على بعد امتار قليلة من الهدف.... 

وفجاة جاء الموت من جديد اصيب شابان وسقط احدهما شهيدا ... انه الفاضل ساسي الرمز الابرز لشهداء انتفاضة الخبز 3 جانفي 1984

ربما ضاعت مني بعض التفاصيل بعد 29 سنة لكنها كانت حوالي الساعة الواحدة ظهرا او بعدها بقليل... 

وتواصلت المواجهات واختلطت مع بعض مظاهر النهب والتكسير ولم يعد للشباب سيطرة على الوضع ...

كانت حالة من التمرد حقيقية ...

كانت حالة شبيهة بالعصيان لان الامن فقد السيطرة على الشارع ما عدى شارع بورقيبة ربما لرمزية ما ... 

لذلك في الظهر نزل الجيش الى الشارع واعلنت حالة الطوارئ ..

.وكانت فصول اخرى في كيفية الانسحاب الشاق للغاية من تلك المجزرة المعلنة ولكن الحيرة الاكبر كانت في السؤال عن الاصدقاء والشباب وعن حالات الاصابة والاعتقال والاختناق وغيرها... 

هذه فصول صغيرة لملاحم شعبنا الكبيرة عبر تاريخه المشرق ارويها كشاهد وفاعل واتذكر فيها شهداء انتفاضة الخبز...

انتفاضة الخبز الشقيقة الكبرى لثورة الحرية والكرامة... 

فكل عام والوطن بخير والمجد لشهدائه ولدمائهم الزكية 

فمهما اختلفت افكارهم ومشاربهم فهي تونسية. 

ابوشادي 

3 جانفي 2013

جفّت الكلمات #NoteRapide

بعد برنامج التونسيّة البارح و مستوى الكلمات :"إنت خرفت، نشوفولك دار 

مسنّين..".."إنت في الڨصرين كان تهبط يعطيوك طريحة.." .."هاو جايك قانون تحصين الثورة.." جفّت الكلمات..و الأمرّ إننا بين الخيارين يا نهضة يا ندآء

جفّت الكلمات .. و ما عاد عندي ما نقول إلاّ يا شعب فيق و ٱرتقي بمستواك 

في .. حملة الإخوان للقضاء على خصومهم السياسيين

كتب الروائي و الإعلامي الأردني جلال الخوالدة لزاد الأردن المقال التالي عن الإخوان  

 حملة القضاء على الإخوان

الذي يتابع المشهد السياسي الأردني بتفاصيله وتفصيلاته، سيجد أن الإخوان المسلمين –الآن- قد تم محاصرتهم في دائرة ضيقة، ويقود -هذا الحصار - المحافظون والمتشددون بكافة أنواهم وأشكالهم، في الأجهزة الحكومية أو في المؤسسات السياسية كبعض الأحزاب، أو في القطاع الشعبي وقطاع النخب المتنفعة أو حتى أصحاب النوايا الحسنة. كانت لدي نظرية حول الإخوان تسمى 'نظرية الأنفاق والجسور' وتقول بإختصار: ' يعتمد منهج الإخوان المسلمين نظرية الأنفاق والجسور، فهم يحفرون نفقا للوصول إلى السلطة، ثم يخترعون جسرا لكسب تعاطف الشارع'، ولكن ذلك مبرر لحزب سياسي، فقد اجتمعوا من أجل هذا الهدف، والتقت نواياهم وأفكارهم وبرامجهم ومخططاتهم، كحزب سياسي، من أجل تحقيق تلك الأهداف، ومنها على سبيل المثال، الوصول إلى السلطة، وكذلك الإبقاء على تقبل الشارع لهم وكسب تعاطفه طوال الوقت، وتوسيع رقعة القواعد الشعبية بأي ثمن، بالتحالف مع اليسار تارة والليبراليين تارة أخرى والحكومة أحيانا والأمريكان أحيانا أخرى، بصورة مباشرة أو غير مباشرة، فهذا هو شأن الأحزاب، في كل مكان. بالطبع لست مؤيدا للإخوان وأقول دائما بأنني أختلف معهم، ولكني لا أفهم لماذا يتحولون إلى أعداء فجأة، أو محتلين، فهذا يريد سحقهم وذاك يريد إسقاطهم وماكينة عملاقة تعكمل ضدهم لكسر انوفهم وتعريتهم، مع أنهم كحزب سياسي، هم أكبر حزب سياسي في الأردن، وفي الديمقراطية، يكون على الحزب السياسي الأكبر حجما في مكان ما مسؤوليات جمّة ومهمة صعبة سواء أكان في السلطة أو خارج السلطة، فكيف نقاوم الإخوان وهم لم يتولوا السلطة أبدا، ولماذا نحاربهم حرب تكسير عظام؟ في المقابل، المحافظون والمتشددون في الأردن ليس لهم مظلة تجمعهم، فهم متفرقون هنا وهناك، يستمتعون 'شخصيا' في ملاحقة الإخوان ويتصيدونهم، يتهمونهم بكثير من الإتهامات، وينظمون حملات 'غير مخططة' للقضاء عليهم، لكن الإخوان لا يجدون سوى الحكومة في 'بوز المدفع'، بالطبع هي الحكومة التي يرأسها معارض سابق، فيقولون هؤلاء 'أزلام النظام' وفي واقع الأمر، ولدي معلومات كثيرة، أن المتشددين المحافظين ليسوا كلهم جزءا من النظام والحكومة بل هناك خصوم كثر للإخوان، في الأحزاب، وفي الإعلام وفي الشارع، وفي المتقاعدين، وفي المحافظات، عدا عن حربهم القديمة المتجذرة مع القوميين، والتي بدأت أيام 'عبد الناصر' ولن تنتهي أبدا. إذا كان النظام يبحث عن التنمية السياسية الحقيقية فعليه أن يتجه نحو تنظيم المتشددين في حزب سياسي لديه برامج وأهداف واضحة المعالم، معلنة، ولا يقول لي أحدكم أن ذلك ليس عمل النظام، على العكس، نحن نريد التشجيع والمبادرات وفتح الأبواب، وكذلك كبح جماح الذين يهاجمون الإخوان بسبب أو بدون سبب بتوجيههم وإنذارهم ومعاقبتهم إذا لزم الأمر، حتى يخرج النظام سالما من المعادلة الشعبية، ويبقى على مسافة واحدة من الجميع، علميا وعمليا وواقعيا، أما كيف يتم ذلك، فعلى وزير التنمية السياسية، بسام حدادين، المعارض السابق، الذي يقبض راتبه حاليا من الشعب، أن يقول لنا كيف يمكنه أن يحقق التنمية السياسية التي يتولى مسؤوليتها؛ في إيجاد مظلات سياسية للفئات التي تلتقي بالفكر والمنهج والأهداف، والتي تعمل حاليا بإرتجالية ومزاجية وفردية، ولا تجد من يؤسس لها الطريق. كلمة حق: خصومتي مع الإخوان، لن تمنعني أبدا الدفاع عنهم كلما اقتضى الأمر ---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------- فكتبت في الشأن التونسي في حملة الإخوان للقضاء على من يخالفهم سياسيّا لست من المتابعين للشأن الأردني لهذا لن أناقش ما جاء في المقال عن الإخوان في الأردن و لكن ما شدّ انتباهي فيه هو التشابه بين الشأن التونسي و الأردني في هذا الخصوص اليوم أعتلى الإخوان في تونس هرم السلطة بعد فوزهم في الانتخابات و ما كان لهم هذا لولا تحالفهم مع حزبين معارضين مدنيّين بالطبع و كما أشار إليه الخوالدة لا يرى الإخوان حرجا في التحالف مع هذا الطرف أو غيره كلّما إقتضى الأمر و لعلّهم يتذكّرون تحالفهم مع قوى اليسار ضدّ بن علي في  18أكتوبر 2005 كما أنهم لا يرون حرجا كذلك في نكران الجميل و الافتراء و تزييف الحقائق، فلطالما إتُّهم الإخوان بالإزدواجيّة في الخطاب و هاهي تَثبت عليهم التهمة يوما بعد يوم، فهم في تونس ما قبل الإنتخابات إدّعوا أنهم حزب سياسي مدني يدعو لمدنية الدولة و إذا بأنصارهم و بعض كوادرهم تملأ  ساحة المجلس التأسيسي تدعوا لتطبيق الشريعة و لكن بعد الفوز في الإنتخابات و رغم تعارض هذا المبدأ مع ما وقع الإتفاق عليه مسبقا بينهم و بين حليفيهم (حزب التكتل و حزب المؤتمر) و لطالما أنكروا ما نسب إليهم من عنف فإذا بهم يمارسون العنف على من خالفهم الرأي من أحزاب ونقابات  لا خصومة لي مع الإخوان و أنا ممن يؤمن بأنّ الديموقراطيّة لا تقوم على إقصاء حركة أو تيّار ما. بالعكس، إنّ شيطنة شقّ أو إقصائه من شأنه أن يكسبه شعبيّة أكثر خاصّة إن أحسن التصرّف و إستغلال الموقف هذا تقريبا ما وقع في تونس حيث لقيت حركة النهضة الإسلامية تعاطفا كبيرا في الإنتخابات لا سيّما أنّها في حملتها ركّزت على التنكيل بمناضليها   و الحال أنّ اليسار ذاق شتّى أنواع التنكيل وهذا قبل ظهور الحركات الإسلامية في تونس أساسا وعلى من يتساءل عن سبب العقوبات القاسية لمناضلي النهضة مقارنة مع ما لقيه اليسار أن يتساءل عمّا كانت تسعى إليه الحركة من استيلاء على الحكم و لو بالعنف و هذا بشهادة من أحد مؤسسيها الشيخ عبد الفتاح مورو و كذلك صلاح الدين الجورشي الذي ترك الحركة منذ بعيد إذا في تونس من كان يريد كسر شوكة الإخوان كان النظام القمعي (الذي قمع الجميع) و لم يكن معارضيه و لا أقصد المعارضة الكرتونية التي لم يعد لها مكان اليوم  اليوم و قد صارت الحركة في الحكم بعد ما يحلو للبعض بتسميتها ثورة (و هي و إن كانت كذلك فعلا فلم يشارك فيها الإسلاميون..) هاهم يتنكّرون لمعارضي النظام الذي قمعهم و يتهمونهم جزافا بالوقوف معه دون تقديم الدليل على مزاعمهم  الإسلامييون اليوم و بعد الأحداث الأليمة التي وقعت في مصر ليلة 6 ديسمبر حيث قام  أنصار النظام الجديد بفكّ إعتصام اللبراليين أمام قصر الإتحادية بالقوّة ، و بعد الإعتداء على مقرّ الإتحاد العام التونسي للشغل من طرف أنصار الحكومة في 4 ديسمبر الماضي .. و لو كانوا الأغلبيّة، و لو وصلوا للحكم عبر صندوق الإقتراع، إلاّ أنّهم في طريق مسدود لا ينبّأ بخير للبلاد و العباد بل هو طريق للفاشيّة .. و لا يخفى عن أحد كيف وصل النازيون للحكم كذلك عبر صندوق الانتخابات و كذلك وصل الإنفصاليون اليوم في إسبانيا و هذا مؤشر سلبي و لكنه ناتج عن إختيار موسع لشريحة من الشعب مما لا شك فيه في المقابل، و كما أشار إليه الخوالدة، المعارضة التونسية كذلك لا مظلة تجمعها فتراها تتخبّط أمام التنظيم المحكم للحركة الإسلامية التي إستولت على عقول البعض بالدعوة تارة و بالترهيب أخرى حيث صارت هي اليوم من يشيطن اليسار متهمة إياه بمعاداة الدين و الهويّة خلاصة قولي أنه لا يجدر التعاطف مع حزب أو مجموعة ما و لا يجوز كذلك التغاضي عنها لو وقع التنكيل بها بحجة أنّ أفكارها لا تتوافق مع ما نراه. من يدافع عن حقوق الإنسان يجدر به الدفاع عنها كلها و لا يجزئها  التعاطف مع الإخوان لأنهم مناضلون هُجّروا و نُكّل بهم و التحالف معهم على هذا  الاساس هو أكبر خطئ أظنّ (وكذلك التصويت لهم في الانتخابات حسب هذا التفكير الطفولي و العاطفي) المفروض الاختيار وفقا لبرنامجهم السياسي والإقتصادي و الإجتماعي الذي أودّ أن يقدموه لنا بكلّ وضوح و بكلّ أمانة هم اليوم في السلطة، و بصراحة لا زلت أرى نفس الخيارات السياسية و الإقتصادية للنظام السابق.. أمّا على المستوى الإجتماعي فالأيّام بيننا    ...

قانون تحصين الثورة أم تحصين البليّصة؟؟؟؟؟؟

و الله ما فهمتها؟ ياخي شنوّة قانون تحصين الثورة هذا!؟ شكون طلع بيها الحكاية هاذي؟  و شنيّة الثورة و شكون عملها؟

باهي نقصيوا التجمعيين يزّيهم.. ماهم إلاّ فلول النظام السابق إليّ بطريقة أو بأخرى شاركوا في ترسيخ الدكتاتوريّة...مصّوا دمّ الشعب و أجرموا في حقّو..إي كيف أجرموا موش القضاء المستقلّ "جدّآآآآ" هو إلي يتكفل بيهم؟ 

بعد التجمعيين نكمّلوا بنفس العقليّة و اللوجيك نقضيوا على الدساترة حتّى كان ما شاركوش في الحياة السياسية بعد 1987 تي ماهم فلول نظام بورڨيبة ٱب الدكتاتوريّة.. وكي نكمّلوا وقتها ندوروا على العلمانيين و اليساريين هاك الكفّار إلي بيهم وعليهم .. تي ماهم عاد يحاربوا في الإسلام و يحبوا يطمسولنا هويّتنا!!! و نقعدوا ديما أوصياء على هالشعب المغبون القاصر إلّي ما يرعفش وين مصلحتو

تي توّا الرسمي، تحصين الثورة و إلاّ تحبّوا تضمنوا البلاصة و قاعدين على قلب الشعب إلّي في الثورة هاذي لا عملت لا يدّو لا ساقو كيفكم؟ 

Tunisian indecency - Part II

Almost two months ago I wrote "Tunisian indecency" the story of a Tunisian woman that have been raped by cops. The Interior ministry spokesperson "justified" the cops' horrible crime by the situation the woman and her fiancé (boyfriend, or whatever..) were caught in that night! Instead of protecting the rape victim the Tunisian authorities charged her with indecency..!! 

Few days ago, court drops charges against the raped Tunisian woman, quite good! but the sequelae of the dramatic events, not only the rape but the reaction of the public opinion are indelibly marked, actually. 

Another case in Siliana of a woman been mugged by her colleague, a friend of mine justified this agrression by the behavior of the victim. Oh wait, a woman can never be the victim in this country! she's always guilty of some "indecent" behaviour!

I still remember the "fake" aggression of Bouazizi by a policewoman. At that time, "we" all pretended that the woman slapped the young man, spat in his face and insulted him, what led to a revolution and the so-called Arab Spring. And I just try to imagine if Bouazizi was a woman!!  

Tunisian indecency

In Tunisia, a girl was raped by police officers then accused by her rapers of indecency! The victim was questioned yesterday by a magistrate in Tunis and hundreds of Tunisians have taken the street in front of the courthouse to support her. 

Meanwhile, unfortunately,  thousands of other Tunisians have been writing dirty and indecent comments on the social medias about the victim pretending (just like the Interior Ministry spokesman said in a press conference)  that the girl and her fiancé were in an "immoral position" when the police officers discovered their car in the middle of the night.. but does this justify to rape her!? that's just outrageous actually!!!!

Some people were pretending that her "fiancé" was just her "boyfriend".. but who cares!? she's been raped? she's suffering physically and psychologically and needs help not critiques!!

The raped Tunisian girl, her face hidden by a veil, as she leaves the central Tunis courthouse. 

Photo / AP

Did these people forget that police corps was the strongest machine of Ben Ali's Dictatorship!? Did they forget that few days ago a man was tortured to death in a police station!? Did they forget that we are experiencing a security crisis so police officers should take us out of such an uncomfortable situation instead of raping girls, torturing people or specifying if the one of us is in "immoral position" or not!  

EXCLUSIVE: American Hypocrisy .. the Mona Eltahawy affair

The woman who stood between Mona Eltahawy pink spray paint and the racist and hateful pro-Israel ad is just the SIOA president (Stop the Islamization Of America). She pretends that she was defending freedom of expression by pushing Mona and provoking her. She was taking a video of the activist non-violent protest against the ad racist message and she was standing before her stubbornly...

The SIOA president plans now to sue over Mona as her clothes and equipment were damaged she said (!!) but everybody knows that Mona was intending to spray the ad not this woman (or her clothes) especially that she has nothing to do with the whole affair.. nor the organization she belongs too actually!!

The best part of papers today are reporting the facts like Mona was defending Jihad and the SIOA president  "attacked" while defending anti-Jihad ad .. they all seem to ignore the "Support Israel" message on the ad, the categorization of people into "civilized" and "savage" and the non-violent protest Mona was performing in the  land of "freedom of expression" also called America! This is just Hypocrisy.. but now we are so used to it!!

I don't support what you call "Israel" and I'm civilized.. support me .. support Mona Eltahawy

Free speech and freedom of expression in the US was again compromised by the arrest of Mona Eltahawy. 

Mona is an American-Egyptian journalist based in New York. She was protesting peacefully against an ad she was just spraying to express her disagreement.

I do think just like Mona that the so-called "anti-Jihad" ad is just equating enemies of Israel as "savages".. this is the kind of ads spreading hatred and clearing Israel from all its crimes against innocent and genuine inhabitants of the Palestinian land.. 

Youtube video showing Mona's arrest 

 I won't talk much about Israel crimes because its crimes machine is still functional and its fascist regime expresses much better than me why this "country" has so much enemies all over the World.. civilized enemies by the way!! So if we just remember the 1948 massacre of deir Yassin, the first and second Intifada which means the Palestinian upraising against the Zionist occupation and how much innocent people died then, it becomes easier to choose a camp to support!! 

The unjustified arrest of Mona after her non-violent protest shows again the double standards of American freedom of expression policy and the US strong support to Israel.. Hope you dear Americans can now better understand the "savage" attacks on your Embassies that I strongly condemn (of course) and the extreme hatred against your country expressed almost everywhere all over the World .. 

Free Mona .. Free expression equally for everyone .. Free Palestine 

La laïcité française

Ce matin en parcourant l'actualité je tombe sur une vidéo "choc" du journal Le Parisien sur Dailymotion que voici :

La place du Trocadéro interdite aux femmes voilées

Une vidéo qui remet en question toutes les notions de laïcité et de liberté dans ma tête.. La France qui interdit les manifestations contre un très mauvais film et des caricatures nauséabondes d'un torchon qui se fait appeler Charlie Hebdo (un canard au bord de la faillite qui saute sur la première occasion pour sauver sa peau) défendrait la liberté d'expression, la liberté de la presse, la laïcité et j'en passe..!! 

Dans cette France laïque des CRS interpellent des femmes "françaises" pour un contrôle d'identité inopportun rien que parce qu'elles portent une tenue assez "spéciale" et pas assez "française" pour certains goûts..! et bien je joins ma voix à celle de la dame sur cette vidéo et moi cette "Laïcité" je "l'emmerde" aussi./

MAJ : la vidéo n'est plus sur Youtube, la voici sur Dailymotion >>> La place du Trocadéro interdite aux femmes voilées

لتنهض أمّة رسول الله ..

نحن بحاجة على منبر رسول الله لرجال من طينة رسول الله تقود الأمّة لتنهض كما نهضت مع رسول الله و بعد رسول الله ... فاتعضوا يا أحْبآب رسول الله و إستمعوا لكلام هذا الدكتور العلاّمة (د 12.00) .. ما أحوجنا اليوم لمثل الدكتور عدنان إبراهيم على منابرنا 

"د.عدنان إبراهيم: " نحن والعالم ... حرب أو سلم ؟

My Life outside & this life inside...!!

.."Tu n'es plus sur Foursquare, Tu n'es plus sur Twitter.. Tu es où?!" me disait un ami des plus proches ce matin .. Décidément!! J'ai passé tellement de temps sur les réseaux sociaux que l'on pense que je suis virtuelle..! 

Mes amis et parents facebookers (qui avant Facebook étaient des amis et des parents en chair et en os) me reprochaient la même chose il y a quelques mois quand j'ai décidé de quitter Facebook.. Certains m'ont appelée au téléphone enragés et me demandaient de "revenir" à la maison Facebook!! ils ne pouvaient comprendre pourquoi j'ai déserté! J'ai beau expliqué que ce réseau qui s'était enflammé après la révolution me tapait sur le système tellement il grouillait d'intox et empestait la haine et le mépris.. rien à faire!
Mon "Moi" virtuel semble avoir pris le dessus et aujourd'hui mon Moi "réel" se cherche une place au milieu de ce monde électronique où même mon grand-père devient Geek!!

Souvenir LOLesque de la désactivation de mon compte Facebook 

إتحاف أهل الزمان بأخبار ملك تونس في عهد ثورة العربان

 الغنوشي الذي قال في يوما ما : "السلفيون يبشّرون بثقافة وهم لا يهدّدون الأمن العام" يطلع اليوم بدره علينا  في حوار مع وكالة فرانس براس  [هنا بالفرنسية] ليجزم بأنّ المتشدّدين منهم خطر على تونس "وسنواجههم بكلّ حزم"* .. إيّ نعم بكلّ حزم 

سنواجههم الآن و قد هدّدوا ليس الأمن العام و لكن روابط صداقتنا مع الأُخت الفاضلة و الشقيقة ٱمريكا.. و ما كان هذا الحال حين هدّدوا أمن مقرّات أحزاب المعارضة، و حين تهجّموا في قليبيا على المفكّر يوسف الصدّيق، و حين إعتدوْا على الطلبة و الطالبات بالهراوات و السيوف في جامعة منوّبة و نكّسوا علم البلاد..  ألم يهدّدوا أمن البلاد و قد توالت عندهم الغزوات؟؟

 >_ < يا غنّوشي كفاك إستخفافًا بعقولنا...!!! ٱموووووووووووووووونك

* Ghannouchi Vows Crackdown on Salafists
-----------------------------------------------------------------------------

تحيين 22سبتمبر12: يبدو أنّ الغنّوشي عاد لينفي أقواله ويصرّح أنّ السلفيين لا يشكلون 

خطرا حسب ما ورد على قناة دبي صباح اليوم

The Lampedusa dream..

"Il" me  décrivait le courage de mes compatriotes sur l’île italienne de Lampedusa.. ces migrants qui au péril de leur vie ont pris la mer vers une destination qu'ils espèraient meilleure.. pourtant ce n'est souvent pas le cas et ils ne semblent pas l'ignorer..!

Plusieurs familles tunisiennes ont ainsi perdu un enfant, un père, un frère, une soeur.. tous partis avec l'espoir de revenir un jour les sortir de la misère et leur assurer une vie digne.. mais à quel prix!?

Il y a ceux qui ont réussi pourtant et sont revenus exhiber leur "réussite" et inciter d'autres jeunes à prendre exemple sur eux! 

"Il" me décrivait l'espoir qu'il voyait dans leurs yeux, car Lampedusa ce n'est qu'une étape de leur voyage périlleux..! ils ont certes échappé à la noyade mais leur périple n'est qu'à ses débuts!

"Il" prenait soin d'eux, leur servait à manger et les consolait, "lui" qui pourtant ne parlait même pas leur langue et dont les pieds n'ont jamais frôlé leur terre d'origine.. "lui" qui ne les jugeait pas et comprenait parfaitement leur démarche suicidaire .. "il" était là dans le cadre de sa mission humanitaire, "il" était là et leur survie sur l'île hôte en dépendait..!

En attendant, et de l'autre côté de la Mer Méditerranée qui a ensevelis les corps de milliers de jeunes et moins jeunes, chacun essaie de récupérer à sa manière le drame:

- Les familles qui ont poussé leur progéniture vers les portes de l'enfer en leur procurant l'argent nécessaire pour partir, conscients du danger couru mais qui viennent après jeter leur responsabilité sur les autorités et réclament "au moins" les dépouilles qu'ils voudraient enterrer dignement (!)

- Ces politiciens qui attribuent l’échec collectif (économique et social..) à leur rivaux au pouvoir sans proposer des solutions, des alternatives..

- Les "brushinguées" et  les"gominés", les bobos des banlieues aisées qui, il y a un an, considéraient ces immigrants comme la honte de la société mais qui aujourd'hui par enchantement changent d'avis et font des marches silencieuses, jettent des gerbes de fleurs à la mer, allument des bougies pour que les âmes de leurs compatriotes de second ordre reposent en paix au fond des abysses...

B**** plz..

- Les bâtisseurs de la Seconde République qui ne semblent pas à même de résoudre ce problème d'immigration clandestine et passent leur temps à se justifier, à accuser leurs opposants de tentatives de récupération politique (ce qui n'est pas faux dans la plupart des cas..) alors que le problème est plus profond et la solution à la base passe par la résolution du problème du chômage, l'amélioration des conditions de vie, la sensibilisation des jeunes aux risques courus inutilement, la lutte contre les réseaux d'immigration clandestine en prenant des mesures dissuasives.. ceci étant sur le plan national. Sur le plan international par contre il faut rappeler que la libre circulation des individus est un droit fondamental reconnu par la Déclaration Universelle des Droits de l'Homme..! Les pays hôtes doivent assumer également leur part de responsabilité et leur rôle ne doit pas se limiter à renforcer leurs frontières en offrant les moyens techniques de pointe nécessaires pour faire rebrousser chemin ces embarcations de fortune..! 

Q:..

Une révolution me dit-on.. mais quand ça? comment? je ne vois de changements, aucuns! 

Pour bâtir ne faut-il pas d'abord tout raser et reconstruire!? 

Que vois-je? les mêmes têtes!? et j'entends toujours les mêmes cris de détresse!! mais qu'est ce qui a donc pu changer!? 

On tourne en rond, dans un cercle vicieux, un manège au mouvement sans fin!! et dans ma tête une seule question qui raisonne :" oh bordel! mais où va-t-on?!!!" 

"..Questions are garanteed in life, answers aren't.."

Zitoun "Le Grand" ..

Je m'incline devant le talent de Lotfi Zitoun, impressionnée par sa ténacité, courage et détermination face à ses détracteurs..! Grand manipulateur et meneur d'hommes, Zitoun est dans la ligne de mire et dirige sans relâche une guerre contre tous ceux qui entravent l’achèvement du "rêve Islamiste" ..

Le Soldat Zitoun use et abuse des médias et réseaux sociaux dans sa guerre médiatique et entend "nettoyer" la scène des corrompus et alliés .. Il me semble parfois qu'il est capable d'"exterminer" tous ceux qui ne partagent pas ses avis et opinions ou ceux qui menacent son parti de manière ou d'autre (y compris les activistes et militants d'antan et qui un jour ont soutenu leur cause, faut-il le rappeler?) 

Zitoun "Le Grand", avouons-le, a tout de même gagné du terrain. Cet homme a réussi a retenir l'attention de l'opinion publique et à faire le buzz sur la toile, à nous faire oublier tout le reste de l'actualité.. Plus personne ne parle aujourd'hui des tensions sociales et politiques qui s'accentuent et se propagent sur tout le territoire notamment au centre du pays, ni de ces "salafistes" qui faisaient la loi il y a peu de temps et qui, comme à l’accoutumée, s'en sortent indemnes.. aujourd'hui les uns soutiennent les "croisades" de Zitoun pour le grand "nettoyage" du "printemps tunisien" .. alors que d'autres même contre gré soutiennent ses "ennemis" même si un jour ils soutenaient le régime de Ben Ali jusqu'à ses derniers soupirs.. !

- L'affaire Zitouna TV : 

L.Zitoun a été accusé récemment par le magazine Business News d'être à la tête de la chaîne satellitaire Zitouna TV (dont le fondateur n'est autre que Oussama Ben Salem le fils du ministre de l'enseignement supérieur) Il a répondu à ces accusations sur les ondes de Radio ExpressFm [ici] et expliqué que sa société Azzaytoona Television Limited n'a absolument rien à voir avec le projet de Ben Salem et que de toute façon sa femme serait à la tête du projet mis en veilleuse actuellement vu ses activités politiques.. Il n'a pas manqué à expliquer cela sur sa page Facebook en demandant à ses "fans" de relayer l'information à grande échelle (.. et comment!!) 

---------------------------------------------------------------------

تنشر بعض وسائل الاعلام خبرا متسرعا مفاده انني او زوجتي نمتلك تلفزيون الزيتونة ما يقلقني في هذا الخبر هو انه غير صحيح لانه كان من طموحاتي ان امتلك قناة ولذلك اسسنا انا وزوجتي بعيد الثورة المباركة هذه الشركة في بريطانيا باسم الزيتونة ولكن الانخراط في العمل السياسي حال بيني وبين المواصلة فانسحبت من المشروع وحافظت زوجتي على الشركة دون ان يكون لها نشاط او ان تتجسد عمليا في قناة تلفزية .. مع اني لا ارى 

عيبا ان يمتلك صحافي او اعلامي وسيلة اعلام بل هو طموح مشروع مازلت احتفظ بالامل في ان يتحقق يوما اذا توفرت الموارد واذا تخلصت من الاعباء السياسية .. بقيت ملاحظة انا ذكرت ان اخطبوط الفساد الذي نحن بصدد مقاومته نافذ جدا واياديه طويلة وها انتم ترون حجم الهجمة الشرسة التي تستعمل فيها قوى ممتدة داخل البلاد وخارجها تطاردنا وتجمع عنا المعلومات كما كان يفعل نظام المخلوع بالضبط ... فقط اجدد القول انه ليس لهذه الشركة اي علاقة بقناة الزيتونة وايضا ان هذه الاساليب لن تثنينا عن المضي قدما في مقاومة الفساد والفاسدين وتحقيق اهداف الثورة المباركة ...

ارجو النشر على اوسع نطاق

                              ---------------------------------------------------------------------

La guerre Zitoun vs BN ne fait que commencer et d'ailleurs cette matinée a été marquée par les déclarations interposées des ses différents protagonistes.. la suite de l'affaire va certainement envoûter plus d'un et l'opinion publique ne parlera que de cela pendant encore un bout de temps.. entre temps Zitoun s'est érigé au rang de leader de la campagne "Ekbes"* et n’hésite pas à appeler "les jeunes de la révolution" à manifester leur soutien au gouvernement en se rassemblant à la Place de la Kasbah ce vendredi.. Zitoun l'accusateur accusé ou plutôt l'accusé accusateur est en train de marquer encore des points .. merci BN .. 

Source : Page Facebook de L. Zitoun 

---
* Campagne initiée par les jeunes militants d'Ennahdha qui accusent le gouvernement de laxisme vis à vis des symboles du régime déchu et qui demande plus de rigueur pour faire justice.

Tunisie : ALERTE FASCISME*..

Les tristes évènements se suivent et se ressemblent : d'abord au Palais Abdellia à la Marsa, le "Printemps des Arts" une exposition de tableaux jugés offensants ayant déclenché émeutes et violences..ensuite l’humoriste Lotfi Abdelli a été empêché de présenter son spectacle à Menzel Bourguiba par des radicaux.. et enfin, la performance de chant soufi que devait produire Lotfi Bouchnak accompagné d'une troupe iranienne n'a pas eu lieu, empêchée par des individus qui n’acceptaient le fait que la troupe est de "confession chiite"

Nous pouvons trouver moches les oeuvres artistiques d'Abdellia, ne pas apprécier l'humour de Lotfi Abdelli, ne pas aimer les chants soufi ou tout simplement ne jamais pardonner à Lotfi Bouchnak son passé "mauve" et lèche-bottes du régime déchu.. mais en aucun cas nous devons demeurer insensibles à ce genre d'agissements où un groupe d'individus décide et agis en toute impunité, n'obéissant à aucune loi sauf celle de la jungle.. si ce genre d'évènements se banalise et qu'on laisse faire ces individus (quels qu'ils soient!!) une nouvelle barrière de peur s'installera, l'autocensure sévira et le fascisme naissant gagnera du terrain tout en balayant sur son chemin nos libertés les unes après les autres .. 

---------------------------------------------------------------------------------------------------------

* Le fascisme est tout mouvement politique ou organisation s'appuyant sur un point fort au service d'une classe humaine dominante, la persécution d'une classe ennemie chargée de tous les maux, l'exaltation du sentiment nationaliste (identitaire, appartenance religieuse..), le rejet des institutions démocratiques et libérales, la répression de l'opposition et un contrôle politique extensif de la société civile   

Parole de femme..

En Tunisie, la femme pense à tort qu'elle est l'égal de l'homme et se vante et se contente du Code du Statut Personnel [ici] présumé garant de ses droits.. alors qu'en le regardant de plus près, le CSP n'est pas aussi égalitaire qu'on puisse le penser..

La femme en Tunisie a certes des acquis comparé à d'autres contrées mais faut-il s'en contenter pour autant?  pire encore, ses acquis semblent menacés depuis l'ascension des islamistes au pouvoir qui "veulent" réduire le statut de la femme à celui de "complémentaire" de l'homme..!! 

Les bâtisseurs de la nouvelle Tunisie ont pourtant "promis" de "préserver" le CSP, fierté de la femme tunisienne, toutefois avec cette vague notion de "complémentarité" qui vient d'être votée pour la nouvelle constitution ils laissent libre cours à toute sorte d'interprétation..

Aujourd'hui, la femme tunisienne se retrouve à lutter pour préserver ses acquis au lieu d'en demander plus.. au lieu d'exiger sa parfaite assimilation sociale, légale et politique, au lieu d'exiger ses droits d’individu, de citoyenne!!.. des droits conformes à la déclaration universelle des droits de l'Homme tout bonnement ..

---------------------

[To be continued..compte tenu de la suite des évènements..]

La chasse aux foulardées..!

Après cette révolution des libertés et de la dignité jamais je n'aurais imaginé, sous n'importe quel prétexte, que la liberté de se vêtir à sa guise ne serait remise en cause..!

Jamais je n'aurais imaginé nos activistes et fervents défenseurs des droits humains proférer des critiques souvent virulentes, limite insolentes et dégradantes envers les femmes portant un foulard..ou même un Burqa souvent assimilées à des sacs poubelles!

Je ne parlerai pas de ceux qui exigent, ou même imposent à une femme le voile qu'ils considèrent comme une obligation de l'Islam.. Je ne les plains pas puisqu'ils ne m'ont jamais parlé de libertés ;  au contraire ils ont souvent entretenu un discours liberticide.. Plutôt ceux qui longtemps nous ont matraqués de slogans portant le terme "LIBERTÉS" en gras et semblant militer pour garantir toutes les libertés à autrui, ce sont eux qui semblent atteints de schizophrénie quand il s'agit de la liberté de se vêtir..! 

Cela me fait drôle de voir une élite alarmée à l'idée qu'une nouvelle dictature est en train de prendre place appelant à résister et à militer pour garantir démocratie et libertés mais qui en même temps refuse de reconnaître leur droit à une certaine catégorie d'individus!! Indépendamment de ce qu'ils puissent penser du concept même du Hijab ou Burqa (Soumission, asservissement volontaire..) défendre la liberté de ces femmes et respecter leur choix me semble une priorité absolue!

Il y a à peine deux ans et afin de se conformer au circulaire 108 de l'année 1981 interdisant tout habit sectaire en lieu public, des femmes tunisiennes menaient la vie dure au quotidien sans que personne n'en parle (ou très peu pour être honnête et je peux citer le Front du 18 Octobre 2005 [Ici] qui n'a pas été épargné par les critiques des "progressistes" et alliés..) 

Pour la petite histoire, je n'ai jamais pu oublier quand au collège notre professeure d'éducation religieuse Mme M. a dû se dévoiler pour la première fois obligée par la direction sous peine de licenciement.. l'humiliation et la tristesse que nous avons tous constaté quand cette dame au corps imposant et au visage ferme a fait son entrée en classe.. Stupeur et sentiment d'injustice .. Toute la classe qui pourtant ne portait pas forcément cette professeure dans son coeur était presque en pleurs! Pourquoi? parce qu'elle est obligée de travailler pour nourrir sa famille et de se plier aux ordres.. parce qu'elle n'est pas libre de porter un fichu torchon sur sa tête qui pourtant ne fait de mal à personne..! Depuis ce jour (l'histoire s'était passée peu avant 1987 pour info) j'attendais un changement dans ce pays et en 2012, un 14 janvier plus précisément, j'ai vraiment commencé à reprendre espoir! Espoir qu'un jour dans ce pays nous jouiront de libertés pour tous et sans limites sauf celles des lois et d'autrui! 

Je suis incapable de décrire ma déception ce jour et pour finir dois-je rappeler que " Pas de liberté pour les ennemis de la liberté"?

ميساج لخويا لعزيز السلفي و إخوانه

عزيزي السلفي التونسي و إلاّ عزيزي المسلم التونسي أُون جينيرال .. و الله فرحت برشة كيف هبيّت هبّة وحدة لنصرة الإسلام و لنصرة نبيّك ضدّ الصور المسيئة و كيف قمت خرجت للشارع و خرّجت الڨرينتا إلي فيك على الحاكم و حرقت المحاكم و رموز السيادة و هيبة الدولة و عثت في الدنيا فسادا مصلي عنيبي .. حوتة عليك
لكن عزيزي ما نتفكرش ريتك حركت صبع ساقك وقت برّسمي المسلمين الكلّ قاموا ضدّ الإهانة الدنماركية و الصور إلي بالمجدّ مسيئة آكيليّ بالضبط" كيما تقولوا عندكم في الأحياء إلي الكلّ فيها يا عيني حيعيط من الإيمان"
عزيزي السلفي عزيزي المسلم إلي مازلت جديد في دومان الإسلام .. وقتها عاد زعبع البعبع العظيم كان مسكر اللعب .. وقتها إلي يحلّ فموّ .. لا نصرة الرسول ولا هم يحزنون
وقتها عباد في الرديف ماتت تحارب على اللقمة و حرقت و كسرت و زعبع كانت الرجال تقوم تسبلوا الراتسا متاع جد بوه

وقتها كان قمتو و حرقتو راكم ربحتونا الوقت و رانا قلنا شابو !!! أماّ جايين تواّ تحبو ركبة.. يبطا شويّة

هيا أنفخ شـــــــــــــــــــلبـــــــوق

Mise à jour : 

Ah oué.. sinon admirez ce discours et profitez bien de ce que cela va engendre par la suite entre la réactions des sympathisants, des "moutons" et bien entendu des "mondassine"s, casseurs, milices et mercenaires qui roulent pour le compte des uns et des autres!! ... et si cela profite à quelques-uns qui préféreraient voir le pays en feu, il nuit gravement à l'Islam et l'image qu'on lui donne et à la Tunisie ..