02 mars 2013

خرّافة أمّي سيسي



عندما قطع الملك فيصل مد البترول عن الغرب في حرب أكتوبر، وقال قولته الشهيرة
"عشنا، وعاش اجدادنا، على التمر واللبن، وسنعود لهما"

زاره يومها وير الخارجية الأمريكي وقتها هنري كسينجر، في محاولة لإثنائه عن قراره،ويقول كيسينجر في مذكراته، إنه عندما التقى الملك فيصل في جدّه، سنة 1973م
رآه متجهماً، فأراد أن يستفتح الحديث معه بمداعبة، فقال

"إن طائرتي تقف هامدة في المطار، بسبب نفاذ الوقود. فهل تأمرون جلالتكم بتموينها، وأنا مستعد للدفع بالأسعار الحرة؟ "

يقول كيسنجر
"فلم يبتسم الملك، بل رفع رأسه نحوي، وقال
وأنا رجل طاعن في السن، وامنيتي أن اصلي ركعتين في المسجد
الاقصى قبل أن أموت، فهل تساعدني على تحقيق هذه الأمنية؟"

  ____  ____   ____    ____  ____  ____   

قصّة ديما نرقراها و تضهر ياسر محلاها .. إي ومبعّد..؟؟ شنوّة صار ... الملك البطل المقدام فيصل صلّى في القدس؟ 
تي لا صلّى هو لا باش نصلّي أنا علىى الدزّة هاذي.. فهنيئا لمن هم مرابطون صامدون يصلّون في القدس لمن إستطاع إليه سبيلا .. ما دام حتّى واحد منّا لا آمن بأقصى أمنيّاته

4 commentaires:

  1. Non seulement ma sallech, mais en plus ses descendants rincent les palestiniens à coup de petro-dollars - non pour améliorer leurs conditions de vie, mais juste pour les tenir au calme, et normaliser de fait la situation avec Israel

    RépondreSupprimer
  2. Donc il est temps de partager autre chose que cette خرّافة أمّي سيسي :)

    RépondreSupprimer
  3. partager le petrole ? n'y pense meme pas :p

    RépondreSupprimer
  4. Anti balidatoun jeddaaaaaa !!! :P

    RépondreSupprimer